صيانة الفكر من زيغ مرجئة العصر: القسم الأول مسألة التوحيد
(ا) المسألة الأولى هل ينفع قول لا إله إلا الله إذا كان القائل يشركُ بالله ؟
(ثانيا) بيانُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم للمسألة
(ثالثا) بيان مذهب الصَّحابة في المسألة
(رابعا) مذهب علماء الأمّة في مختلف القرون
(خامساً) تمييز دين الرسل من دين اللفظيين
الأولى: قولهم إنّ الكافر يدخل في الإسلام بقول الكلمة ويدلّ على ذلك
الثانية: استدلالهم بالحديث:‹‹أُمرتُ أن أُقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلاّ الله››
الثالثة: أما إستدلالهم بحديث ابن عمر في الذين قالوا: "صبأنا صبأنا"
الرابعة: أما إستدلالهم بحديث (قل لا إله إلاّ الله كلمة أشهد لك بها عند الله)
الخامسة: أما استدلالهم بحديث أنس الذي فيه أن غلاماً من اليهود
السادسة: أما استدلالهم بحديث الأَمّة السوداء
السّابعة: استدلالهم بحديث أنس أنّ النبي صلى الله عليه وسلم
الثامنة: استدلالهم بحديث دروس معالم الدِّين ومباني الإسلام حتى لا يدرى
التاسعة: استدلالهم بحديث حكيم بن حزام، قال: "بايعت
العاشرة: استدلالهم بحديث أنس: "كان يغير عند صلاة الصبح
الحادية عشرة: يقول بعض حُذاق المرجئة المعاصرة: "نحنُ لا نُنكر أنّ
الثانية عشرة: قال أحدهم: إنّ هذا الذي نقوله من كون النطق بكلمة